أجمل قصص المحارم والجنس بين لونا واخوها دياب

أجمل قصص المحارم والجنس بين لونا واخوها دياب

 أجمل قصص المحارم والجنس بين لونا واخوها دياب الهيجان ولحظات الجنس الساخن والجماع الحامي في قصة ساخنة ومثيرة فقد كان دياب أكبر من أخته لونا ب عمر تين بس وهما الاتنين أتربوا لوحدهم مع أمهم وأبوهم اللي ما كانوش مهتمين بيهم.

كان الأب شغال مدير في أحد الشركات والأم شغال دكتورة جامعية وكتير كان الأخوين بيفضلوا لوحدهم في البيت وهو ده اللي خلاهم ينجذبوا لبعض مع مرور الوقت وبقوا عشقايب وعشاق في نفس الوقت وكانوا بيمارسوا المحارم والجنس بكل راحتهم ويتبادلوا أوضاع الجنس والجنس زي اللي كان بيماذافوا في أفلام البورنو.

أجمل قصص المحارم والجنس بين لونا واخوها دياب

وأول مرة فتح دياب كس أخته كان لما جاب فيلم بورنو ساخن وبدأو يتفرجوا عليه مع بعض وكان بطل الفيلم عنده زبر كبير و بمارس الجنس بنت رائعة عندها بزاز كبيرة مثيرة و مؤخرة تخبل ولما قلعها طلع دياب زبره قدام أخته وأمرها إنها تمصه، وعلى الرغم من إنها أترددت بس إصراره كان أقوى وبدأت أخته تمص في زبره بكل محنة ومتعة وهي بتتأوه وطلب منها إنها تخلي زبره يدخل كله في بوقها لغاية ما قذف في بوقها مني زبره وهو مستمتع على الآخر بأحلى لحظات المحارم والجنس ولاحقًا جات في دماغه فكرة إنه يجماع أخته ويفتح كسها فبدأ يقلعها ويبوسها بحرارة بعد ما أرتاح ماذاية ولاحقًا كشف عن بزازها المثيرة اللي كان تنتهي بحلمات رائعة وفضل يمص فيهم جامد ويلحس على كل حته في بزازها ويحاول إنه يعضهم وهنا حست ونا إن بدى ها كله أرتخى قدام أخوها واستسلمت له لكي يجماعها وبقيت محنته مضاعفة وحارة جداً لدرجة إنه قلعها الكليوت وألحت عليه بإررادته إنه يجماعها في كسها ويدوقها متعة الزبر والجماع اللي ما جربتوش قبل كده.

وما قدرش دياب يتحكم في محنته قدام كس أخته العريانة وبدأ يلحسه جامد وهو بيقولها كلمات جنسية دوبت بدى أخته وزودت محنتها وماذاقها لزبره ورماها بعد كده على الأرض ووسع ما بين رجليها لكي يماذاف بظرها وشفرات كسها اللي بتنادي على زبره لكي يخترق كسها في أحلى لحظات المحارم والجنس القوي والساخن جداً.

كان دياب بيبوسها بشهوة كبيرة وهو بيحسس على ليونة ونعومة بدى أخته وريحتها العطرة اللي كانت بتنبعث من كسها وهو شايفها بتعرق من المحنة وبتشتعل من الداخل ودخل صباعه في كس أخته لونا فطلعت صرخة خافته ولاحقًا طلع صبعه وعلى الرغم من إنه قذف من ماذاية لما رضعت زبره بس رجع هيجان ومصمم على جماع المحارم والجنس مع أخته لونا وأنه يجماعها في كسها لإنه كان قبل كده يبوسها ويلاعبها لغاية ما يقذف وساعات كانت بترضع زبره بس هو وصل لمحلة لازم زبره يدخل في كسها لكي يرتاح ويجرب متعة الجماع على حقيقته قدام أخته وعشقيبته في نفس الوقت.

ولما حط زبره بين شفرات كسها حس بسخونة ولهيب الكس بتلف زبره وأول ما بدأ يدخله حس أن رأس زبره بينزلق بسرعة رهيبة في كس أخته في أحلى جماع المحارم والجنس ودفعه جامد لغاية ما دخل نص زبره وساعتها حس إن فيه حاجز يمنع زبره من الدخول وما كإن شـ يعرف إن الموضوع ليه علاقة بغشاء البكارة ولكي كده فضلل يدفع زبره لغاية نصه في كسها وكل ما يصطدم بالحاجز يعيد إخراجهوإدخاله مرة تانية وهو سعيد جداً بمتعة الكس ولذته والجماع مع أخته لونا.

أما لونا فبقيت مولعة أكتر من الشهوة وهي حاسة إن زبره بيدخل في كسها لغاية نصه وهي عايزة جماعة كاملة في كسها وبدأت تتأوه جامد وتصرخ آآآآآآآه آآآآآآآمممم يلا دخله مستني أيه.

وأخوها يقول لها:

دخلت زبي في كسك يا لونا خلاص وصلت لأخرك.

بس هي قلت له:

يا غبي غشاء بكارتي مزقه جماعني جامد أنا تعبانه وهايجة.

بدأت تشجعه على إنه يدخل زبره للأخر ويضرب زبره في غشاء بكارتها لغاية ما يتمزق.

وهنا بدأ دياب يضاعف ضربات زبره في كس أخته لونا ودفع زبره جامد لغاية ما حس إن الحاجز اللي كان مانع زبره تمزفق وحس إن زبره غاب كله في كس اخته ودخل لغاية بيوضه.

ساعتها كان دياب فتح كس أخته لونا وأخترق غشاء بكارتها في أحلى لظات جماع المحارم والجنس وبقى يجماعها جامد ويعضها من حلماتها زي المجنون وهو مشتهي بدى ها الذيذ ودابت لونا معا في الجماع لدرجة إنها كانت شبه غايبة عن الوعي وهي بتستقبل زبره في كسها بكل حلاوة ولذة.

حس دياب إن الشهوة جواه وصلت لمرحلة الغليان وإنه وصل لذروة شهوته وزبره أوشك على الإنفجار فطلعه بسرعة و بدى ه بيرتجف من النماذاة الجنسية ووجه زبره على وش أخته وما فيش لحظات وكان المني بيندفع من زبره جامد على وشه وبيتساقد على رقبتها وحلماتها.

عجب أخته لون زبره اللي كان أصطبغ باللون الحمر من دم كسها، وهنا راحوا هما الاتنين على التواليت ونضفوا أعضائهم من الدم ورجعوا على الأوضة لكي يحتفلوا بأول جماعة ليهم بمارس الجنس ة تانية.

أجمل قصص المحارم والجنس بين لونا واخوها دياب

اضغط على الصورة لمشاهدة الفيديو